ادب

رتب بـ

الام والابن - كلاويز صالح فتاح - المدى

12.000د 10.500د

الانبار من حروب المراعي الى طريق الحرير - حسين جمو - المدى

يتناول هذا الكتاب ملامح من تحولات البنى الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في الأنبار، منذ مطلع القرن الثامن عشر، ويتتبع اصطفافات وتقلبات الولاءات العشائرية في مناطق غرب بغداد، المعروفة اليوم بالأنبار، وهي مناطق وقعت، خلال الفترة التي يتناولها الكتاب، تحت وطأة ثلاثة تهديدات، لا يقل وأحدها خطورة عن الآخر: أولاً، خطر جحافل البدو، من الجنوب المفتوح على الجزيرة العربية، وأيضاً البدو الذين انتقلوا بنجاح إلى جزيرة بلاد الرافدين، بجوار الموصل، مجتازين نهر الفرات الذي يتوسط الأنبار. وامتدت هذه المرحلة من القرن الثامن عشر، وحتى تأسيس الدولة العراقية الحديثة عام 1920. ثانياً، «جيوش المدن»، من بغداد شرقاً، بامتداده الجغرافي المفتوح على إيران والدولة العثمانية. وهذا الخطر ألحق هزيمة ساحقة بالتحدي العشائري في جميع أنحاء العراق، خصوصاً منذ انقلاب بكر صدقي عام 1936. ثالثاً، الأيديولوجيات الدينية، منذ عام 2003، وتناوبت عليها تنظيمات سلفية متنوعة، أبرزها القاعدة وداعش. تعايشت عشائر الأنبار ببراعة مع التهديدين الأول والثاني، ولم يحدث أن اضطرت عشائرها إلى هجرات واسعة، سوى انزياحها المحدود من مناطق الحدود السورية العراقية حالياً، نزولاً مع مجرى الفرات باتجاه بغداد، قبل قرابة قرنين من الزمن. ومع ذلك، لم تصبح الأنبار مركزاً للسلطة أو شريكاً فيها ببغداد، طيلة القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. وبدأت هذه المعادلة بالتغير، مع وقوع كامل العراق الحالي، تحت الاحتلال البريطاني، في عام 1918 حيث اعتبر البريطانيون أن هذه المنطقة مفيدة لإحداث توازن طائفي، نوعاً ما، لتمكين النخب العربية السنية من حكم العراق. إن المراحل اللاحقة لهذا التاريخ، شهدت تحولات بطيئة في علاقة بغداد (مركز السلطة) مع الأنبار، إلى أن حدث التحول السريع، بعد الغزو العراقي للكويت، وهزيمة النظام العراقي في عام 1991. لاحقاً، ستقفز الأنبار إلى صدارة المشهد الأمني في العراق ومنطقة الشرق الأوسط، بعد سقوط نظام صدام في عام 2003، لتصبح منطلقاً لأعنف حركتين شهدتهما منطقة الشرق الأوسط: «القاعدة» و«الدولة الإسلامية - داعش». وهو ما ينقلنا إلى التهديد الثالث الذي يبدو أن نجاة الأنبار من تداعياته، مكلف للغاية، بعد تعرضها لدمار البنية التحتية وتمزق نسيجها الاجتماعي وتفشي وعيد الثارات بين مكوناتها.
13.500د 12.000د

الانفس الميتة - نيقولاي غوغول - ترجمة غائب طعمة فرمان - المدى

الأنفس الميتة وثيقة اتهام بحق روسيا. إنها قصة روسيا المريضة كتبتها يد معلّم فنان. شاعريّة غوغول: صراخ الرعب والخجل والعار. صراخ الإنسان الذي يحيا في الدناءات والتفاهات، وفجأة يرى نفسه ويعي حقيقته، فيبنعث صراخه. لكن الصراخ المنبعث من صدر هذا المريض يدل على
15.000د 13.500د

الاوبرا والكلب - علي الشوك - المدى

7.500د 6.000د

الاوربيون - هنري جيمس - ترجمة توفيق الاسدي - المدى

نظر الناقد الإنكليزي المرموق \"ف.ر.ليفيز\" إلى رواية \"الأوروبيون\" التي نشرت عام 1878 على أنها عمل هام جداً، فقال: \"هذان الأوروبيان، ابنا العمة القادمان في زيارة. موجودان ليكونا النقيض المميز الذي يكشف حقيقة الأسرة الأمريكية. كان الغرض الرئيسي لهنري جيمس هو تقديم دراسة في أخلاق وعادات نيو إنغلند.. . وعلى أي حال، فإن روح التهكم عند جيمس ليست إطلاقاً من النوع القاسي، فهو يى الكثير مما يثير إعجابه في الأخلاق والعادات التي ينتقدها ليدينها... لا يدين جيمس نيو إنغلند وأوروبا كما لا يؤيدهما... هذه الرواية الصغيرة التي كتبها جيمس في بداية سيرته الأدبية تحفة فنية ذات قيمة كبيرة .
13.500د 12.000د

الايات الشيرازية النصوص المقدسة لمؤسس الحركة - قاسم محمد عباس - المدى

هذا الكتاب يهتم بنشر مجموعة مختارة من نصوص الباب الشيرازي، المؤسس الحقيقي، والجذر الأول للحركة البابية والبهائية معاً، وهو رمزهما الأكبر.
19.500د 18.000د

الايروس والثقافة فلسفة الحب والفن الاوروبي - فياتشيسلاف شستاكوف - ترجمة نزار عيون السود - المدى

موضوع هذا الكتاب- فلسفة الحب في تطورها التاريخي. وهو يبحث في نشوء التصورات الأولى عن الحب وطبيعته ومعناه في سياق الفكر الفلسفي الأوروبي، بدءاً بالفكر الإغريقي وانتهاء بالثقافة الأوروبية المعاصرة، وتأثيرات هذه التصورات على الأخلاق، والفلسفة وعلم الجمال، والأدب والشعر والفن. إن فلسفة الحب هي علم قديم، والحب موضوع خالد، كان دوما موضع اهتمام الإنسان. إنه مسألة فلسفية هامة ومعقدة، مثلها مثل معنى الحياة، والموت والخلود. والحب وثيق الصلة بالأخلاق وعلم الجمال وعلم النفس، فالحب من أسمى العواطف الإنسانية
21.000د 19.500د

الايقاع والهاجس - محمود سعيد - المدى

7.500د 6.000د

الباب الضيق / نوبل - اندريه جيد - ترجمة نزيه الحكيم - المدى

الفرح، الفرح، الفرح، دموع الفرح..." أجل، فوق الفرح الإنساني وفيما وراء كل ألم، أشيم فرحة منوّرة. وهذه الصخرة التي لا أستطيع بلدنها، أعرف أنها تدعى السعادة، وأعرف أن كل حياتي هدر إذا لم تنته إلى السعادة... ومع هذا فقد كنت، يا إلهي تعد بهذه السعادة الروح الزاهرة الطاهرة، فكانت حكمتك المقدسة تقول: "طو بى منذ الآن للذين يموتون في الحرب". أيجب أن أصلي حتى الموت؟ هنا يضطرب إيماني. يا رب. بكل قواي أضرع إليك. أنا في الليل أنتظر الفجر. وأضرع البلا حتى الموت. تعالى ردّ قلبي بسعادة أنا إليها صارية... أم ترى عليّ الاقتناع بأني لا أملكها، وكالطير الجازع الذي يناديني قبيل الفجر. ينادي النهار ولا ينبىء به، عليّ ألا أنتظر احتضار الليل كي أغرّد". يمسى الظمأ الصوفي الذي يحاول أندريه جيد تصويره في هذه الرواية نفوساً هي مقيدة اليقين. هذه الصلوات وهذه الابتهالات المسيحية والتي تجعل الكثير من "الجانسينيه" و"البروتستانتية" تجعل من الخطأ العظيم أن يتخذ هذه الرواية مرآة للنفس المسيحية العادية؟ فهذا الشكل من التصوف استثنائي حتى بين أهل الغرب والشمال، بل بين النفوس التي كوّنها المذهب البروتستانتي. ويتساءل جيد: "أتراني أودعت "الباب الضيق" حظاً من الإنسانية الصادقة العامة، ومن الحب، كافياً ليهز أولئك الذين استطاع تعليمهم الخاص أن يؤينهم من مثل هذا البلبال". ولد أندريه جيد في 22 تشرين الثاني عام 1869 لإحدى الأسر الأرستقراطية الفرنسية أنشأ "المجلة الفرنسية الجديدة" التي لعبت دوراً هاماً في توجيه الأدب الفرنسي خلال ما يزيد على الثلاثة عقود. أصدر العديد من الروايات التي حملت في ثناياها الكثير من أحداث حياته الخاصة، كما في رواية "المستهتر" عام 1902. "الباب الضيق" عام 1909، "سيمفونيتان" عام 1919" أشعار في الكونغو" عام 1927 و"العودة من تشاد" عام 1928. منح جائزة نوبل عام 1947. توفي في 19 شباط عام 1951.
7.500د 6.000د