android افتح تطبيق اندرويد   ios افتح تطبيق ايفون
تصفية حسب الشركة الموزعة

مذكرات

رتب بـ

محمد الحبوبي سيرة لم تكتمل املاها على فراش الموت - منى سكرية.مراجعة.احمد الحبوبي - المدى

هي سيرة لم تكتمل لمناضل يقول عن نفسه إنه إنسان عادي جداً، ولا يزعم غير ذلك؟ وهي تجربة نادرة: أن تجلس صحافية إلى مناضل يعيش أيامه الأخيرة على فراش المرض، فتسجل له نتفاً من يومياته وتجاربه السياسية ولمحات عن أصدقائه الشخصيين والبعض من آرائه السياسية في الأوضاع العربية عامة، وفي حالة العراق بشكل خاص. لقد أجرت الحوار منى سكرية، وكتبت في هذا الكتاب "سيرة" محمد الحبوبي، الذي حكى لها "وسرد وتذكر وأعاد الذاكرة، ذاكرته الخاصة إلى ما وراء الطفولة والمراهقة والصدمات ...". ستنقل إلينا سكرية في صفحات هذا الكتاب "صورة شاب عربي أضاء بأحلامه سنوات تعب، فأحب وطنه العربي وخانته ظروفه .. وأحب الإنسان أي إنسان يشبه قائمة مسلماته الأخلاقية العنيدة، فوجدهم في لائحة أصدقاء بعثوا فيه ما قبل الرحيل ...". قدم للكتاب بمقدمة الأستاذ طلال سلمان الذي اعتبر الحبوبي مناضلاً إستثنائياً "جمع في تجربته بين أفكار العروبة من دون أدلجة، وبين الماركسية بالقراءة والسماع، وبين "نجفيته" من دون تعصب لشيعيته، وبين التعاطف مع الأكراد العراقيين، والعمل مع المقاومة الفلسطينية كمتطوع، ومع النخبة الناصرية كمبشر، وعاش بعض حياته في القاهرة وبعضها الآخر في دمشق وبعضها الثالث في بيروت، وبعض البعض في ألمانيا، متابعاً بحثاً عن اليقين ...". وعليه، يحتوي هذا الكتاب على وقائع الحوار الذي أجرته المؤلفة مع محمد الحبوبي وذلك بتاريخ "بعد ظهر الأربعاء في 26/9/2012، وأكملتها – والكلام للمؤلفة – بامتداد اليوم الثاني من الخميس 27/9، وفي جلسة أخيرة من مساء يوم الأحد 30/9/2012" لتنتهي المحاورة بمذكرات وأحداث ووقائع، وآلام وأحلام، كان الموت هو الجزء الناقص منها ... ، وداعاً أيها الإنسان الشهم الذي أضاف إلى صورة المناضل شيئاً من الكبرياء، وخفف شيئاً من الإدعاء.
9.000د 7.500د

محمد شرارة من الايمان الى حرية التفكير - بلقيس شرارة - المدى

لا تنحصر أهمية سيرة حياة محمد شرارة فيما كتب في الأدب والنقد والشعر، وإنما هي كذلك جزء من المعاناة نفسها التي كان يتعرض إليها الفكر الحر بعامته، في مرحلة تطور الفكر الليبرالي الحر العراقي، في فترة الثلاثينات ولغاية الستينات من القرن الماضي. ثار محمد شرارة شرارة على النظم المتوارثة في التدريس عندما التحق في المدرسة الدينية في النجف في بداية العشرينات من القرن الماضي، فخلع العمامة بعد أن حصل على شهادة الاجتهاد، لأنه وجد أن لا سبيل إلى إصلاح المدرسة الدينية. كما انتقد بشدّة المناهج وطرق التدريس عندما التحق بالمدارس الثانوية. وبعد أن اطلع على الأدب الأوروبي الحديث والليبرالي، في الأربعينات، انتقل إلى الرؤية العلمانية المادية. فكتب في مواضيع متعددة، وعالج قضايا كثيرة بجرأة ومن غير تردد، ووقف نصيرا في الدفاع عن حقوق المرأة وحركة السلام والعلمانية. أصبحت داره في منتصف الأربعينات في تغداد ملتقى الأدباء والشعراء، ودار في هذه اللقاءات الأسبوعية النقد والتحليل والبحث عن إيجاد أسس لتجديد الشعر، وكان من بين الشعراء بدر شاكر السياب ونازك الملائكة ولميعة عباس عمارة وبلند الحيدري وغيرهم.
19.500د 18.000د

مذكرات آنا غريغوريغنا زوجة دستويفسكي - انا غريغورينا - ترجمة خيري الضامن - المدى

قدم آنا غريغوريفنا في مذكراتها فكرة وافية عن دستويفسكي الإنسان، وكيف أنهما عاشا حياة صعبة مليئة بالأحداث والصعوبات ورغم ذلك عاشا حياة مليئة بالمشاعر النبيلة والعميقة. كما تتحدّث عن مشاريع دستويفسكي الروائية وأسفاره خارج روسيا، وتعرض لعلاقته بأدباء عصره ونقاده ومنهم تورغينيف وتولستوي وبيلينسكي وبوشكين، وصولاً إلى اللحظات الأخيرة في حياته.
7.500د 6.000د

مذكرات اغا خان - اغا خان - ترجمة سيف الدين القصير - المدى

قد تبدو هذه المذكرات للقارئ العادي وكأنها تمجد أنظمة اقتصادية واجتماعية وسياسية أصبحت بائدة في عصرنا ولا تظهر إلا بصورتها السلبية المعادية لمصالح الشعوب التي صنفت حديثاً تحت اسم "البلدان النامية"، أو "دول العالم الثالث"، أو "دول الجنوب" الفقيرة مقابل "دول الشمال" الغنية. لكن عندما ننظر إليها من هذه الزاوية فإننا نظلمها، فهي ليست تاريخاً، لأن للتاريخ أسلوبه وطرائقه ونظرياته في تفسير الأحداث والنظر إليها, وهي ليست أدباً، لأن للأدب فنونه وأساليبه نثراً كان أم شعراً.. إنها ببساطة انطباعات عن أحداث ومشاهد إنسانية ورؤية سكنت ذهن صاحبها فترة طويلة من الزمن حتى حان الوقت لتدوينها ليشارك بها الآخرين تجربته الشخصية وخبرته التي أكسبته إياها سنوات عمره الثمانون.
16.500د 15.000د

مذكرات الطريحي - محمد حسين الزبيدي - المدى

13.500د 12.000د

مذكرات تينيسي ويليامز - تينيسي وليامز - ترجمة اسامة منزلجي - المدى

بدو كتاب ( مذكرات تنيسي ويليامز )* في جانب منه، كما لو أنه محاولة لتصفية حساب مؤلمة مع الذات، مع التاريخ الشخصي، مع ماضٍ لا يمكن تغييره بأية حال.. إنها تصفية حساب نهائية، طالما حصلت في الشفق الصارخ والمؤسي للحياة، احتجاجاً، ليس على الموت المقبل وحسب، بل على الحياة نفسها، لأنها على هذا القدر الكبير من الهشاشة، وماضية حتماً نحو التبدد. فهو احتجاج على بذرة الفناء الثاوية في قلب الأشياء. وعلى الأشياء التي تتنكر بحكم الضرورة لنفسها ولحيويتها، وللجمال.. الجمال الذي هو قيمة عليا لشخص مثل ويليامز وقد استقطر رحيقه، أو سعى جاهداً، لذلك، حد الإشباع. وربما، حد الاستهتار بالقيم السائدة.. إنه كتاب غاضب، كُتب من قبل رجل لا يهادن وهو يعرض الحقيقة مثلما حصلت؛ عارية وقاسية ومثيرة للحيرة والحنق… كتاب، كان يدرك أنه سيشعل غيظ التقليدين والمحافظين والمنافقين، وقد فعل.
13.500د 12.000د

مذكرات جار الله عمر الصراع على السلطة والثروة في اليمن - ليزا ودن - ترجمة تقديم وتحرير فواز طرابلسي - المدى

يضم هذا الكتاب سلسلة من المقابلات أجرتها الأكاديمية الأميركية ليزا ودين مع جار الله عمر بين الأعوام 1999 و 2002 في مجرى إعدادها لكتاب عن اليمن، بقيت غير مكتملة باستشهاده يوم 28 كانون الاول/ديسمبر 2003 . وقد تفضلت ليزا بتسليمي المخطوطة وتركت لي حرّية ومسؤولية تحريرها وإعدادها للنشر. وأنا شاكر لها ثقتها ومبادرتها في وضع هذه الوثيقة النادرة بين يدي القراء في اليمن والعالم العربي. غني عن القول إنني أتحمّل بمفردي المسؤولية عن الحصيلة النهائية للمخطوطة. جار الله عمر نسيج وحده في الحزب الاشتراكي والسياسة اليمنية يتفرّد بقدر ما يجمع. سعى للجمع بين الوطني والقومي من جهة والتحويل الديمقراطي والعدالة الاجتماعية من جهة أخرى، في زمن يُعْمَل فيه المستحيل للتفرقة بين هذه المستويات المتداخلة من قضايانا العربية. هذا الكتاب شهادة أيضاً على أن جار الله عمر نادر بين القادة الثوريين الذين تجرأوا على مراجعة تجربتهم مراجعة جذرية. على النقيض من ممارسة مألوفة لدى الكثير من المعارضين العرب الذين يستسهلون موالاة نظام استبدادي للنضال ضد نظام استبدادي آخر، وقف جار الله عمر أمام تلك المفارقة متسائلاً كيف يمكن أن يؤيد حكم الحزب الواحد في جنوب اليمن، بل وأن يشارك في قيادته، وهو يقود، من عدن، معارضة شعبية مسلحة وسياسية لإسقاط نظام حكم الحزب الواحد في الشمال؟ لم يؤخذ برأي جار الله في مسألة التعددية والتحويل الديمقراطي. ولا أخذ برأيه عندما دعا لمرحلة انتقالية ينجز فيها النظام في الجنوب التعددية والتحويل الديمقراطي، نحو وحدة كونفدرالية. تقرّرت وحدة اندماجية عجولة واعتباطية بالاتفاق بين رئيسي الجنوب والشمال سوف تمهّد للنزاعات اللاحقة وللحرب بين الشطرين.
12.000د 10.500د

مذكرات جورج اورويل - جورج اورويل - ترجمة مريم عيسى - المدى

وُلد جورج أورويل في يوم 25 يوليو عام 1903 في موتيهاري، البنغال، ابناً لريتشارد والمسلي بلير (Richard Walmesley Blair)، الذي كان حينها نائب وكيل في إدارة الأفيون في الخدمة المدنية الهندية، وزوجته أيدا (Ida). عُمّد باسم إيريك آرثر (Eric Arthur). وكانت له أخت كبرى تدعى مارجوري (Marjorie)، عاد معها عندما كانا طفلين إلى إنكلترا عام 1904 واستقرّا في بلدة هنلي على التيمز. سَعيت، في تقديم مذكّرات أورويل هنا، إلى الحفاظ على السمات النمطية لأورويل كاتب المذكّرات، لا أورويل المؤلف المحبّ للكمال، مع ضمان أن يكون النّص سهل القراءة. أما الأغلاط التافهة والأخطاء الإملائية مثل «actualy» بدلاً من «actually»، فقد جرى تصحيحها من دون الإشارة إليها مع الإبقاء على عادته في كتابة «i.e.» و«e.g.» على شكل «ie.» و«eg.»، لكن، على سبيل المثال، كُتبت أسماء المجلات بالخط المائل. وجرت الإشارة إلى جميع التغييرات الهامة. لا يتقيّد أورويل بالاستخدام الصحيح للحروف الكبيرة في غالبية كتاباته (لذا لدينا بعد إدخال أو إدخالين «Canterbury bells» و«Canterbury Bells» وكثيراً ما يغفل عنها. لذلك، لم توضَع الأحرف الكبيرة إلّا في الأماكن التي يؤدي غيابها إلى سوء الفهم (كما في هذا المثال). ومن الجدير بالملاحظة أن كتابة إيلين الإملائية، عندما دوّنت اليوميّات، أدقّ من كتابة زوجها. فكتبت «scabious» (نبات سكابيوزة)، في حين كتب أورويل «scabius». سترد الكلمة في الكتاب بالشّكلين. حدّدت بقدر استطاعتي، كذلك، عدداً من الشخصيات التي ذُكرت باستخدام الأحرف الأولى فحسب، وأوضحت بقية الاسم بين قوسين مربعين – مثلاً [أفريل] و[بيل]. وثمة إشارة إلى الاختلافات القليلة الموجودة في النسخ التي دقّها أورويل بنفسه على الآلة الطابعة بعد أن كانت مكتوبة بخطّ اليد. في حين تمّ الأخذ بمعظم التصحيحات التي أضافها بخطّ يده على النسخ المطبوعة النهائية من دون إشارة. ويمكن العثور على التفاصيل كلّها في الأعمال الكاملة لجورج أورويل.
25.500د 24.000د

مذكرات زوجة ناظم حكمت الحديث الاخير مع ناظم - فيرا تولياكوفا - ترجمة عدنان مدانات - المدى

الكتاب المطروح بين أيديكم ليس ذکریات أدبية، بل حديثي الأخير مع ناظم. بدأ الحديث بعد مرور أسبوعين أو ثلاثة على رحيله، لأن، صدقوني، التواصل بين الناس المقربين أحدهم من الآخر، أمر لا يمكن لأي شيء أن يحول دونه. على مدى عامين، من 1963 إلى 1965، ليلة إثر ليلة، تواصل هذا الحديث بسلاسة. النتيجة : ألف صفحة، وناظم، کما عرفته. وهذا هو الأهم الآن. بالطبع، لا توجد هنا ألف صفحة، بل النصف، وإلا زاد الأمر عن حده. حذفت القصص المتعلقة بتاريخ علاقتنا، وكذلك العديد من لحظات الحياة الحميمة. لم أضمن الكتاب تفاصيل اشتغال ناظم على أشعاره، مسرحياته، سيناريوهاته، روایاته، والتي كنت شاهدة عليها. کما تجاهلت بعض الأمور لاعتبارات إنسانية تتعلق بالأشخاص الذين لا يزالون أحياء، والذين، على الأغلب، يشعرون بالندم لما سببوه لناظم من أحزان. فيرا عرفت بسرعة أن فيرا كانت زوجة ناظم حکمت. في ذلك الوقت لم أكن قد قرأت شيئا من کتب ناظم حکمت. وكانت الصفة الملازمة له « الشاعر الشيوعي » تجفلني. أضيف أنني بدأت قراءة ناظم حکمت بمتعة وانبهار، فقط بعد فترة طويلة من تخرجي من معهد السينما. أتذكر الآن باستغراب : لم تسأل فيرا أبدا أيا منا إن كان قرأ ناظم حکمت. ولم تلح علينا أبدا لكي نقرأه. وعموما، نادرا ما كانت فيرا تتحدث عنه - ) في شقتها، بوجود صوره، كان من الغريب ألا يتطرق الحديث إليه ( - كان الحديث يفتقر إلى الحراس العاطفي، وحتى الحزن : كانت فيرا تستذکر بفرح فقط الأشياء المرحة وحتى المزاح. مثلا، عندما رفضت سفينة الشحن الرومانية، حسب الاتفاق مع ستالين، السماح بصعود ناظم حکمت الهارب من تركيا على متنها، وهو ما كان سينتهي بمقتله، حادثة كانت ترويها فيرا مصحوبة بضحكتها الدائمة .
19.500د 18.000د

مذكرات مخرج سينمائي - سيرجي ايزنشتاين - ترجمة انور المشري - المدى

السينما بلا شك هي أوسع الفنون انتشاراً في العالم. ولا يرجع السبب في ذلك إلى مجرد أن الأفلام التي تنتجها الدول المختلفة تعرض في كل أنحاء العالم. إنما يرجع قبل كل شيء إلى أن السينما تستطيع بما لها من حرفيات تتحسن يوماً بعد يوم، وبما تحققه من أعمال في تزايد مستمر، أن تقيم صلة عالمية مباشرة من الفكر الخلاق. ومع ذلك، نجد أنه لم يُستغل من موارد السينما التي لا تنفد، خلال نصف القرن الأول من عمرها، إلا جزء لا يذكر. أرجو ألا تسيئوا فهم ما أعنيه. فأنا لا أتكلم عما تم إنجازه، لأنه قد تم إنجاز الكثير الذي يعتبر ممتازاً بحق. ويحتل المكان الأول، فيما يختص بأقصى ما يذهب إليه المضمون، التيار المندفع للأفكار الجديدة والمُثل الجديدة المستحدثة على الشاشة بواسطة الأفكار الاجتماعية الجديدة والمثل الاشتراكية الحديثة. وأنا إنما أتكلم عما كان من الممكن عمله، وعما تستطيع السينما وحدها أن تعمله: وأعني تلك الأشياء الفذة المعينة، التي لا يمكن تحقيقها وخلقها إلا في دنيا السينما وحدها. فمشكلة الجمع والتأليف بين الفنون، وهو التركيب الذي يمكن تحقيقه في السينما، لم تجد الحل الكامل لها. وتنشأ في الوقت نفسه مشكلات جديدة بأعداد متزايدة. فما إن تمت لنا السيطرة على حرفية اللون، حتى اضطررنا إلى تناول مشاكل الحجم والمساحة التي أقامتها لنا السينما المجسمة، التي لم تكد تخرج بعد من ثياب مهدها. وهناك بعد ذلك، معجزة التليفزيون – وهي حقيقة حية تواجهنا في جسارة، وعلى استعداد لأن تلغي تجربة السينما الصامتة والناطقة التي لم يكتمل بعد تمثلها هي نفسها تمثيلاً كاملاً. فقد كان التوليف، مثلاً، في تجربة السينما الصامتة والناطقة، مجرد مرحلة (كاملة بصورة أو بأخرى) من المنهاج الحقيقي لرؤية الفنان للأحداث وعكسه لها بطريقة خلاقة من خلال وعيه وعواطفه. أما في التليفزيون، فيصبح التوليف هو منهاج الأحداث نفسها أثناء تقديمها وعرضها في نفس لحظة حدوثها.
12.000د 10.500د

مذكرات مندائية - غضبان الرومي - المدى

صاحب هذه المذكرات هو المثقف والمعلم العراقي غضبان الرومي الذي ينتمي إلى طائفة (الصابئة المندائيين) الصغيرة في العراق، وقد عاصر الحربين العالميتين الأولى والثانية، وشهد ثورة عام 1958 في العراق، فقد ولد منذ أن كان العراق مرتبطا بالحكم العثماني، ثم عاش مراحل وقوع العراق تحت الانتداب البريطاني، ومن ثم الحكم الملكي وحتى تشكيل الجمهورية العراقية. فراح يسجل هذه المحطات المفصلية في تاريخ العراق، إلى جانب اهتمامه بتاريخ هذه الطائفة ومعتقداتها وطقوسها ودورها في الحركة السياسية والثقافية في العراق، ويعود تاريخ كتابة هذه المذكرات التي جاءت تحت عنوان «مذكرات مندائية» الصادرة عن دار المدى (دمشق ـ 2007) إلى مطلع الثمانينات، وهي من الكتب النادرة التي تلقي ضوءا على تاريخ هذه الطائفة بقلم أحد أبنائها ذلك أن الكتب التي أصدرها مؤلفون آخرون حول هذه الطائفة، على قلتها، اتسمت بالتبسيط والجهل، وابتعدت عن الموضوعية. الكاتب غضبان الرومي، ورغم تركيزه على الجوانب الذاتية الشخصية وحديثه عن عائلته وأفراد أسرته،
6.750د 5.250د

مذكرات نصير الجادرجي - نصير الجادرجي - المدى

بعد ان تقدم بي العمر وأنا –الآن- قد تجاوزت الثالثة والثمانين من عمري، لم أجد بُداً من الاستجابة لمناشدات ومطالبات شقيقي الأكبر رفعة، وعدد آخر من الاصدقاء الذين وصلت مطالباتهم حد الالحاح بضرورة كتابة مذكراتي التي لم تخطر ببالي يوما كتابتها وتدوينها. كنت أتضايق من تلك المطالبات في كثير من الأحيان، وكان مردّها يعود لكوني ولجت طريقاً شائكاً وصعباً في العراق أغلب سني عمري، وهو العمل السياسي المعارض في أغلب سنوات نشاطي في هذا المضمار، سائِراً من خلاله على خطى الوطنيين الاحرار الذين كرّسوا جُلّ حياتهم في العمل السياسي المعارض، (الوطني والديمقراطي)، في ظروف كانت في الغالب يسودها القمع والاضطهاد والتهجير، ولربما كانت تؤدي حتى الى الموت، كما حدث للعديد ممن ساروا بهذا الدربِ بإرادتهم، حيث كنت من ضمن هؤلاء الذين اختاروا السير في ذلك الطريق الذي اخترته بقناعة تامة لايشوبها ندم أو تردد.
13.500د 12.000د

مذكرات وزير عراقي ذكريات في السياسة العراقية 1967 - 2000 - جواد هاشم - المدى

هذا الكتاب يسرد الأحداث التي عشتها شخصياً أثناء عملي كوزير للتخطيط أو كمستشار في مجلس قيادة الثورة، وخلال فترة لم يكن فيها صدام حسين متمتعاً بـ «الصفات» التي تلازمه الآن. في تلك الفترة كان صدام حسين نائباً لرئيس مجلس قيادة الثورة، وكان حذراً في تصرفاته، عملياً في ممارسته للسلطة، يستمع جيداً لكل المناقشات، ينفذ ما يعد به ولا يفقد اتزانه أبداً. كما كان جريئاً في اتخاذ القرار. لم يخطر ببالي أن صداماً سيصل في ظلمه وبطشه وطيشه الحد الذي وصله بعد فترة قصيرة من استلامه مقاليد الحكم في العراق. لم يكن بحاجة الى كل هذا العنف اللامحدود وكل هذه الاستهانة بأبسط الأعراف والقواعد القانونية. لقد كان بإمكانه البقاء في الحكم طوال حياته في عراق تسوده الرفاهية والاطمئنان وسيادة القانون لو أنه تروى وتعقل وتخلص من عقدة الخوف من التآمر عليه، ولو لم يحط نفسه بحفنة من الجهلة والمتخلفين وبمجموعة غير عراقية من المنتفعين... تجار السلاح ومحترفي السياسة.
16.500د 15.000د

مع اطيب ذكرياتي - فرانسواز ساغان - ترجمة عباس المفرجي - المدى

نا، للمرّة الأولى، تفتح فرانسواز ساغان جدار حياتها الشخصية لتقدّم بورتريهاً صريحاً عن نفسها، أصدقائها، حماساتها- عن حياة عيشت، حقاً، بكل امتلائها. لم تكن ساغان ترغب أن تكون ذكرياتها إلّا عن لحظات سعادة وعن أناس أحبّتهم. هذا ما يجعل كتابها عَذباً، وما جعله ناجحاً لدى الجمهور والنقّاد. بيلي هوليداي، أروسن ولز، جان-بول سارتر، كارسون ماككولرز، ماري بل، رودولف نورييف، تنيسي ويليامز… الكثير من البورتريهات والحكايات التي لا تُنسى. «مع أطيب ذكرياتي» هو أيضاً تبصّر مطلّع في الأدب والدوّامة الاجتماعية لسنوات الخمسينات والستينات. هذا الكتاب هو من أكثر أعمالها الصعبة جدّيةً: اختزنت فرانسواز ساغان فيه هذه المرة أقلّ ما يمكن من الكلمات وتركت أقصى الانطباع. مشاويرها الخفيفة عبْر الماضي غير مدّعية لكنها أتت بأخيلة ولحظات تشبه تصريحات حب مباشرة. هذه هي مرّة وإلى الأبد: ذكريات عزيزة. *الإكسبرس العلاقة بين اللغة والعاطفة تبقى سرّاً مغلقاً: في هذا الكتاب فرانسواز ساغان، بعيداً عن كل البلاغة الاجتماعية من كثير من كتبها السابقة، هي كاتبة مذكرات مثالية كما هي مدهشة. * ليتراري سابليمنت
10.500د 9.000د

مقيمون في الذاكرة - هاني فحص - المدى

"هذا الكتاب الأليف واللطيف والممتع جولة بين الناس وعن الناس، وفيه لا نقرأ الوقائع أو الحكايات وحدها، بل نقرأ حياة غنية ومتشعبة لبضع عشرة شخصية من الذين غيروا أفكارنا، أو أثّروا فينا بهذا المقدار أو ذاك، وأثْروا حياتنا ببعض البهاء أمثال شكيب أرسلان وأنطون سعادة وكمال جنبلاط والمطران جورج خضروالسيد مح مد حسين فضل الله وحسين مروة وياسر عرفات وخليل الوزير ومحجوب عمر وغسان تويني والإمام موسى الصدر وجورج حاوي وآخرين.
19.500د 18.000د

من الذاكرة - صالح مهدي دكلة - المدى

12.000د 10.500د

من ذاكرة الزمن - عبد الرزاق الصافي - المدى

كثيرة هي الأحداث التي تمر بالانسان. وكثيرون من يلتقي بهم ويعايشهم. غير ان قلة من هذه الاحداث والشخصيات تظل عالقة بالذاكرة، ذاكرة الانسان وذاكرة الزمن. ولذا يجد الانسان نفسه مدفوعاً لتسجيلها لنفسه، ولأبناء جيله، وللأجيال من بعده، للتعرف عليها، ولكسب العبرة منها، والاقتداء بالشخصيات الايجابية، وتجنب سلوك الشخصيات السلبية ويقتضي الوفاء والعرفان بالجميل ان نذكر من أثـّروا فينا بسلوكهم وبنتاجات ابداعهم الغنية وبمواقفهم الحميدة كما يقضي الواجب فضح من اساءوأ للشعب والوطن انها حكايات من ذاكرة الزمن من خلال واحد من ابنائه لم يرد ان يحتفظ بها لنفسه،لعلها تنفع الآخرين
12.000د 10.500د

مهنة العيش - تشيزاري بافيزي - ترجمة عباس المفرجي - المدى

هنا تكمن الصعوبة في الانتحار: إنه فعل طموح لا يمكن أن يُرتكَب إلّا حين يتجاوز المرء حدود الطموح». تشيزاري بافيزي في 23 حزيران 1950، تسلّم بافيزي، اعظم كُتّاب ايطاليا المعاصرين، الجائزة الأدبية المرموقة، ستريغا، عن روايته "الصيف الجميل". في 26 آب، في فندق صغير في مسقط رأسه تورينو، أقدم على الانتحار. قبل فترة وجيزة من موته، أتلف على نحو منهجي كل أوراقه الخاصة، وأبقى على يومياته، ولهذا الصنيع سيظلّ القارئ شديد الامتنان. "مهنة العيش"، يوميات مريرة وحادة، مؤثرة ومؤلمة معا في قراءتها، وتُعَدّ واحدة من أعظم الشهادات الأدبية في القرن العشرين. هي يوميات معركة خاسرة، مع الذات، مع الحب، ومع السياسة. إنها مونولوغ متعدّد الأصوات: صوت كاتب موسوس، صوت عاشق فاشل، صوت كاثوليكي، صوت شيوعي. تكشف هذه اليوميات عن رجل كان فنه وسيلته الوحيدة لكبح شبح الانتحار، الذي كان يسكنه منذ طفولته: وسواس قَهَرَ الشاعر في النهاية. هذا كتاب يمكن أن يتبيّن فيه القارئ كيف يمكن أن يكون الأدب، دون أن يقصد أن يكون أدباً.
19.500د 18.000د

موت عذب جدا - سيمون دو بوفوار - ترجمة كامل عويد العامري - المدى

هذا الكتاب، وفقًا لـ (سارتر)، أفضل ما كتبته على الإطلاق. لقد نقلت فرانسواز دو بوفوار(والدة سيمون) إلى المستشفى بعد سقوطها في الحمام. وبسرعة جداً، تم الكشف عن سرطان الأمعاء الدقيقة ويتضح أنه كان سرطانًا واسع النطاق. تمضي كل من سيمون دو بوفوار وشقيقتها بوبيت مدة ثلاثة أشهر تتناوبان إلى جانب والدتهما، وتشهدان لحظاتها الأخيرة. تستحضر الكاتبة موضوعات القتل الرحيم والإرهاق العلاجي: إنها تعرف أن والدتها محكوم عليها لكنها لا تزال مغلوبة على أمرها، واهنة أمام الأطباء الذين يمارسون طغيانًا على مريضهم الذي لا يمكن تبريره إلا بالشفاء. تستحضر سيمون الموت، من وجهة نظرها المعروفة، ومن وجهة نظر والدتها المؤمنة. وتعيد النظر في أسرتها والدور الذي لعبته فيها؛ وهي ككاتبة معروفة ومميزة اقتصاديًا: كانت «الابن » بطريقة ما لدعم والدتها مالياً. في هذه الرواية تستحضر ردود أفعال والدتها، المرتبطة جداً بالقيم البورجوازية، أمام عملها وحياتها ككاتبة ملتزمة. أخيرًا، وكما ترى بوفوار، تراقب ظروف عمل الممرضات وظروف المرضى المعيشية. ربما قدمت سيمون دو بوفوار نفسها، في هذه الصفحات الصغيرة المئة والستين، إن لم يكن الأفضل عن حياتها، «على الأقل الأكثر سرية ». كما يقول بيير هنري سيمون، من الأكاديمية الفرنسية، في مقال له في صحيفة اللوموند. «إن سيمون دو بوفوار، التي نعلم إخلاصها وشجاعتها، تكشف عن حساسية وحنان. مفرطين » (إميل براديل، المدرسة المحررة- العدد الأول: 1964).
7.500د 6.000د

موسيقا الصمت - أندريا بوتشيلي - ترجمة دلال نصرالله - المدى

السيرة الذاتية للمطرب الاوبرالي الشهير أندريا بوتشيلي والتي يتحدث فيها بشكل لم يسبق له مثيل عن فقده للبصر، وحياته المبكرة، وأهمية عائلته، وخوفه من المسرح، وضغوط النجومية. لا يتذكر أندريا بوتشيلي وقتا لم يكن فيه شغوفا بالموسيقى.. في موسيقى الصمت يكتب بوتشيلي بمحبة عن عائلته التي شجعته، وعن التفاني الذي أدى إلى تقدمه المهني وصعوده إلى النجومية. المذكرات ركزت على الصعوبات في بدايات حياته المهنية المذهلة، وعن التفاني الذي أدى إلى ان يصبح واحدا من اشهر نجوم الغناء في العالم
13.500د 12.000د

نادني الامريكي - عبدي نور افتين - ماكس الكسندر - ترجمة علي عبد الامير صالح - المدى

الكاتب الصومالي الشاب عبدي نور إفتين لا ينبش في تاريخ بلاده القريب ، ولا يكتفي بأن يقصر سرده على الحروب العنيفة التي دمرتْ وطنه وشعبه ؛ كما لا يقتصر في مذكراته هذه على رصد ما كان يرتكبه رجال الميليشيات وتالياً رجال الحركات الإسلامية المتشددة من أفعال شنيعة ، حين كانوا يطلقون النار عشوائياً على الأطف ال والنساء من سبيل المزاح واللهو ، ويحرمون المواطنين من أبسط حقوقهم الإنسانية ؛ الموسيقى حرام ، والسينما من عمل الشيطان ، والنساء يجب ألا يختلطن بالرجال . يحدّثنا الكاتب عن تاريخ بلاده البعيد أيضاً ، عن جغرافيتها ، عاداتها ، طقوسها ، أعراسها ، عشائرها المتناحرة ، لكناتها ؛ عن مدنها وأنهارها ، عن حكاياتها الشعبية ، أساطيرها . يروي لنا بأسلوب سلس ، متدفق ، وآسر عمّا رسخ في باله من ذكريات مريرة وموجعة ، عن الجفاف الذي قتل الزرع والضرع ، عن المرأة التي لم تشأ أن تترك جثة ابنها القتيل في قارعة الطريق فتنهشها الكلاب ، وعمّا حكته أمه عن البادية ، حيواناتها وأعشابها الطبية ، وعن جرأة أبويه وأجداده في مقاتلة الضِباع والأُسود . وهو لا يكتفي قطعاً بهذا فحسب ، بل يحكي لنا بلغة جميلة وأسلوب شيّق يقطع الأنفاس
22.500د 21.000د