رواية

رتب بـ

الطيون - احمد علي الزين - المدى

أحمد علي الزين روائي لبناني و صحافي. أحد أبرز الكتاب و الإعلاميين في العالم العربي. منذ أواخز السبعينات بدأ في بيروت عمله في الصحافة الثقافية و عرف في كتابة المقالة في أكثر من صحيفة يومية و دورية عربية. كتب للإذاعة و التلفزيون و أنجز العديد من البرامج الدرامية و الثقافية و السياسية و له إطلالات مسرحية كاتبا و ممثلا و كذلك في الموسيقى. أما في الرواية فله العديد من الأعمال بدءًا من الطيون، روايته الأولى، إلى خربة النواح و معبر الندم و حافة النسيان و صحبة الطير.
5.250د 3.750د

العصعص - ليلى العثمان - المدى

9.750د 8.250د

العلاج بالمياه - صوفيا ماكنتوش - ترجمة علي عبد الامير صالح - المدى

الدواء بالمياه» حكاية تجري فاعلياتُها حتى الآن حادثةٍ تُحوِّل البَرّ الرئيس إلى حساء كيماوي سام، إذ تَجدُ ثلاث إناث بالغات -غريس، ليا وسكاي -لأبوين يُسميان كينغ والأم- سكنًا في جزيرة ضئيلة جدًا . الإناث أتين إلى الجزيرة لمّا كنّ صغيرات العمر سوى إنهن لم يعدن يُدركن كم طول المرحلة الزمنية التي أَمضينها هنا . الفتيات نشأن على الإيمان بأنّ المشاعر عسيرة المراس ، خصوصا هذه العائدة للرجال ، وتُفضي إلى الخسائر الكيماوي للبَرّ الرئيس . إحساسات الرجال غير المُعم فوقها والعنف الذي يُحدثونه تظل حتى تصبح الوعيد الأعظم فيما يتعلق للعائلة الضئيلة من الناجين ، ولذا كان الوالدان يستعملان التدريبات اليومية بغية يربطوا الإحساسات الجسدية الهدامة -الوجع على الأغلب- مع الاستجابات الرومانسية لبناتهم.
13.500د 12.000د

العودة الى ايثاكا - ايفنديونسن - ترجمة معين الامام - المدى

فى رواية "العودة إلى إيثاكا" يستعيد الكاتب السويدى "إيفند يونسن" الرحلة الطويلة الأكثر تأثيراً فى الأدب العالمى "رحلة أوليس"، وعودته إلى إيثاكا، ليس كما جاءت فى الأوديسة الهوميرية، وإنما كما يراها ويسقطها كاتب معاصر يعيش اغترابات مختلفة.
18.000د 16.500د

الفتوة التشغرجوي - يشار كمال - ترجمة عبد القادر عبداللي - المدى

يتحدث الكاتب التركى "يشار كمال" فى هذا الكتاب "الفتوة التشغرجوى" عن حياة هذا الفتوة التركى الذى شغل السلطنة العثمانية فى نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وقضّ مضجعها بأعمال القتل والتنكيل التى قادها ضد الآغاوات والأغنياء.
12.000د 10.500د

الفتيت المبعثر - محسن الرملي - المدى

منذ صدور الطبعة الأولى لهذه الرواية القصيرة في القاهرة، حظيت بالقراءة والاهتمام. تُرجمت إلى الإسبانية والإيطالية وحازت ترجمتها الإنكليزية على جائز أركنسا الأمريكية لعام 2002. وتم تدريسها في العديد من الجامعات كميشيغان وهارفرد الأمريكيتين والقاضي عياض المغربية وجامعة لندن.، فكما يرى البروفسور كاميران راستيغار من جامعة كولومبيا الأمريكية في مقاله عنها بمجلة (جمعية الدراسات الشرق أوسطية) : أن أساتذة الرواية العربية المعاصرة والتاريخ أو السياسة العراقية أو الإقليمية الحديثة، سيجدون في هذا النص، بلا شك، ما يستحق لاتخاذه مادة في دروسهم. - د.صبري حافظ:”تقدم لنا (الفتيت المبعثر) تجليات المأساة العراقية من خلال أُسرة متعددة الشخصيات المتنوعة المواقف والمضارب والأهواء كصورة مصغرة للوطن العراقي برمته، بتنوعاته الثرية والموقفية على السواء وحتى الأكراد لا تنساهم”. - هارولد برازويل:”رواية (الفتيت المبعثَر) تصوّر حياة عائلة كبيرة تحت نير الدكتاتوريّة، وتضيء الصورة الغائمة للتعقيدات التي عاشها الشعب العراقي. إنها رواية مؤثرة وذات ثيمة مكثفة، وتميّز نفسها عبر شيء هو أكبر من شهادة سياسية أو من مجرد فضول ثقافي”. - عبده خال:”في (الفتيت المبعثر) نجد التجسيد الحقيقي لأثر الطاغية على الناس من خلال رواية اتخذت من الريف العراقي فضاءً لأحداثها وجعلت من صراع السلطة والمثقف محوراً”. - د.صلاح نيازي:”من زمن الحروب والمنافي في (الفتيت المبعثر).. الغريب كلّ الغرابة، أنه بينما كانت الحياة تموت في القرية، أصبحت المقبرة ممتلئة بالحياة. الموتى قوى لا مرئية، ولكنّها تكاد تتحكّم بالمصائر. وما بين القبور وحواليْها تولد حياة جديدة لم تخطر ببال أحد، مثل خروج غصن يانع من لحاء قديم”. - د.وليد صالح الخليفة:”إن لغة الرملي في (الفتيت المبعثر)؛ لغة مبدعة وخلاقة ومركزة، خالية من الحشو الزائد وساخرة في كثير من الأحيان، فالكلمة في هذه الرواية لا تبني بل تؤسس”. - عيسى حسن الياسري:”إنها اللوحة البانورامية لمحنة الإنسان، تآزرت على استكمال آليتها الفنية والتقنية موروثتان: ميثولوجية وشعبية ظلت تكتوي بجحيم الحرب حتى استكملت نضجها.. وخرجت من حدودها المحلية الضيقة.. لتتسع إلى محنة كل البشر”.
6.750د 5.250د

الفخ - عماد طراد - المدى

توحدت طرقنا وجمعتني بذلك الشيطان، الذي عليك أن تسجد لله قدر استطاعتك لكي لا تلتقي به أبدًا، ألّا يجمعك به حلم ولا يقظة. وافقت بالاقتران به، تقبلتُ كل شيء، حتى أنني غفوت وسقطتُ في بئر الأخطاء دون هوادة؛ فأنا وبكل إرادتي صافحت الشيطان، وعانقته وسرتُ معه جنبًا إلى جنب في نفس الطريق، لا أعلم إذا خُدعت أم تغافلتُ، لكنني أعلم أنه وبعد الكثير من السير على الجمر، تجاهلت كل شيء وسرتُ في الضباب وراء ضوء غريب مجهول، وحين وصلتُ له وجدته جمر الجحيم المشتعل لأجلي.
13.500د 12.000د

الفراشة - هنري شاريير - ترجمة حسين عمر - المدى

من دون شكّ، ما كان لهذا الكتاب أن يظهر لو لم يسمع رجلٌ في الستّين من عمره، في يوليو / تموز من عام 1967، في صحف كاراكاس، بعد عامٍ من الزلزال الذي دمّر المدينة، الناسَ يتحدّثون عن ألبيرتين سارازان. كانت هذه الجوهرة السوداء النابضة بالألق والفرح والشجاعة قد ماتت حديثاً. وهي التي اشتهرت في العالم أجمع بنشرها، خلال أكثر من عامٍ بقليل، ثلاثة كتب تروي في اثنين منها حكاية هروبها من السجون وإعادتها إليها. هذا الرجل يُدعى هنري شاريير، وكان يعود من بعيد. يعود بالتحديد من سجن كايين للأشغال الشاقّة، الذي كان قد «صعد» إليه في عام 1933، خارجاً على القانون نعم، ومُداناً، ولكن بتهمة جريمة قتل لم يرتكبها، ومحكوماً بالسجن المؤبّد، أي حتى لحظة وفاته. هنري شاريير، الذي كان يُدعى بابيون – سابقاً – في الوسط الإجرامي، وُلِد فرنسياً في كنف عائلة من المعلّمين في بلدة آرديش، ولكنّه أصبح فيما بعد فنزويلياً، لأنّ الشعب الفنزويلي فضّل أسلوبه في حبّ الحياة على سجلّه الجنائي ولأنّ ثلاثة عشر عاماً من الفرار والكفاح من أجل النجاة من جحيم سجن الأشغال الشاقّة كفيلة بأن ترسم مستقبلاً لا ماضياً. إذاً، في يوليو / تموز 1967، ذهب شاريير إلى المكتبة الفرنسية في كاراكاس واشترى رواية «الكاحل». كان يوجد على شريط الكتاب رقمٌ: 123000. قرأ الرقم وقال في نفسه، بكلّ بساطة: «هذا جميل، ولكن إذا كانت الفتاة، بعظمها المكسور، المتنقّلة من مخبأ إلى آخر، قد باعت مئة وثلاثة وعشرين ألف كتابٍ، فأنا، بفضل سنواتي الثلاثين من المغامرات، سأبيع ثلاثة أضعافها». إنّه استنتاجٌ منطقي ولكن لا يعود المرء خطيراً، منذ نجاح ألبيرتين من بين آخرين، وهو يَملأُ طاولات الناشرين بعشرات المخطوطات من دون أمل. لأنّ المغامرة والبؤس والظلم مهما بلغت شدّتها لا تصنع بالضرورة كتاباً. بل ينبغي أن يجيد المرء كتابتها، أي أن يمتلك هذه الموهبة التي تجعل القارئ يرى ويشعر ويعيش، في داخله، كلّ ما رآه وشعر به وعاشه مَنْ كتب العمل. وهاهُنا، كان لشاريير حظٌّ كبير. فهو لم يفكّر لمرّة واحدة أن يكتب سطراً واحداً عن مغامراته: إنّه رجل أفعالٍ وحياةٍ ودفءٍ، وفي عينِه الماكرة عاصفةٌ عاتية، وذو صوتٍ جنوبيّ دافئ وخشن بعض الشيء والذي يمكننا الإصغاء إليه لساعات طويلة لأنّه يروي مثل أيّ شخصٍ، أي مثل كلّ الرواة العظام.
25.500د 24.000د

الفعلي/نوبل - سول بيلو - ترجمة رزان سلمان - المدى

سَهلٌ أن تَفهم ما يظ نالناسُ أنهم يَفعلونَه. كما لا يَصعبُ على الفِطرة السليمة اكتشافُ ما يَقصدُونه حقّاً. وما يَذخرُون به عادةً من خِدع وحِيَل وابتزازٍ عاطفي ومكرٍ إجرامي بمختلفِ الطرقِ الممكنة، ليس جديراً بالدراسة. مرّت سنوات منذ فقدتُ الاهتمام ب « عِلم نفس الحياة اليومية » وما يُثيرهُ من أفكار عن القصةِ الكامنة خَلفَ القصة. لأن زلَّة اللسان التي تعيدُكَ إلى الهُوَ، ليستْ بحاجة إلى مزيد من الإثبات. أراهنُ أن فرويد كان أحدَ أكثرِ الرجالِ عبقريةً في تاريخ البشر، لكني لم أحصل على أيّ فائدةٍ من تطبيقِ نظامه أكثر من فائدةِ استخدامي لحجَّة (وليم بيلي) «صانع الساعة» باستعارته عن الكون، تُضبط الساعةُ في البداية، ثم تُتَكْتِكُ لمليارات السنين. طالما هناك شيءٌ واحد لنَفترضَه، فإن شخصاً ما سيكون متأكداً من صحَّته (في حالة «صانع الساعة» كان رجلَ دين إنجليزي في القرن الثامن عشر). أن أكون معروفاً، لم يكن بالأمر ذي الأهمية الخاصة بالنسبة لي أبداً. ولا أشعرُ بأني صَعبُ الاكتشافِ لمراقبٍ جيد. عندما أُسأل، أجيبُ بأني أعيشُ في شيكاغو وبأني شِبهُ متقاعد، لكني لا أولي اهتماماً لتحديد مهنتي. وليس لأن هناك ما أخفِيه. لكن بي شيئاً يوحي بالغموض. شَكلي صيني
7.500د 6.000د

الفلكيون في ثلاثاء الموت الكون - سليم بركات - المدى

سليم بركات ، شاعر وروائي سوري، كردي، قويُّ البناء، فريدٌ، نسيج وحده في وصف النقد لأعماله. يُحسَبُ له أنه نَحَا بالرواية العربية إلى ثراء في خيالها، وجعل اللغة في صياغة موضوعاتها لحماً على هيكل السرد والقصِّ لا ينفصل عن جسدها، حتى كأنَّ اللغة لم تَعُدْ وساطةً إلى السرد، بل هي السرد لا تنفصل عن سياق بناء الحكاية. ويُحسَب له في الشعر أنه أبُ نفسه، مكَّنَ القصيدة من استعادة خواصها كحرية تعبير في أقصى ممكناتها. ما من امتثال عنده لنمط أو مذهب. عنيد في نحته العبارةَ بلا خوف من المجازفات، وكل كتاب له، في الشعر والرواية، موسوعةٌ مختصرة. بركات من مواليد مدينة القامشلي، في الشمال السوري سنة 1951. انتقل إلى دمشق ملتحقاً بالجامعة دارساً للغة العربية سنة واحدة، قبل أن يغادر إلى بيروت في العام 1972، ومنها إلى قبرص سنة 1982، ثم إلى السويد في العام 1999 حيث يقيم. -رواية تحكي حروب اليقين حيث لا أمل للموت أن ينجو من هرطقة المكان, عن عمله الروائي هذا يقول المؤلف : "لغات تتطاحن، ارث مذعور، حقيقة تتمادى، وجود يتمادى، يقين لا محتمل، زائرون يحملون اليك اختام العبث كله. ترجمان يصل الكلمات بالكلمات. تائها الى لغته. نداء ازلي كي يستغاث باليأس من الامل. شخوص مقيمون في الحكاية بلا ذكر, نساء,اسلحة, خوذ, حيل, علوم، ومتاهات الى علوم, اقدار كخزائن الثياب, كثير اخر يدعوك الى شراكته في هذه الرواية التي تحكي حروب اليقين، حيث لا امل للموت ان ينجو من هرطقة المكان
10.500د 9.000د

الفلكيون في ثلاثاء الموت كبد ميلاؤس - سليم بركات - المدى

سليم بركات ، شاعر وروائي سوري، كردي، قويُّ البناء، فريدٌ، نسيج وحده في وصف النقد لأعماله. يُحسَبُ له أنه نَحَا بالرواية العربية إلى ثراء في خيالها، وجعل اللغة في صياغة موضوعاتها لحماً على هيكل السرد والقصِّ لا ينفصل عن جسدها، حتى كأنَّ اللغة لم تَعُدْ وساطةً إلى السرد، بل هي السرد لا تنفصل عن سياق بناء الحكاية. ويُحسَب له في الشعر أنه أبُ نفسه، مكَّنَ القصيدة من استعادة خواصها كحرية تعبير في أقصى ممكناتها. ما من امتثال عنده لنمط أو مذهب. عنيد في نحته العبارةَ بلا خوف من المجازفات، وكل كتاب له، في الشعر والرواية، موسوعةٌ مختصرة. بركات من مواليد مدينة القامشلي، في الشمال السوري سنة 1951. انتقل إلى دمشق ملتحقاً بالجامعة دارساً للغة العربية سنة واحدة، قبل أن يغادر إلى بيروت في العام 1972، ومنها إلى قبرص سنة 1982، ثم إلى السويد في العام 1999 حيث يقيم. -رواية تحكي حروب اليقين حيث لا أمل للموت أن ينجو من هرطقة المكان, عن عمله الروائي هذا يقول المؤلف : "لغات تتطاحن، ارث مذعور، حقيقة تتمادى، وجود يتمادى، يقين لا محتمل، زائرون يحملون اليك اختام العبث كله. ترجمان يصل الكلمات بالكلمات. تائها الى لغته. نداء ازلي كي يستغاث باليأس من الامل. شخوص مقيمون في الحكاية بلا ذكر, نساء,اسلحة, خوذ, حيل, علوم، ومتاهات الى علوم, اقدار كخزائن الثياب, كثير اخر يدعوك الى شراكته في هذه الرواية التي تحكي حروب اليقين، حيث لا امل للموت ان ينجو من هرطقة المكان.
12.000د 10.500د

القامعون - سميرة المانع - المدى

5.250د 3.750د

القربان - غائب طعمة فرمان - المدى

قال لعبد الله «راح أغيب كم دقيقة» وخرج من المقهى وقطع الزقاق متجهاً إلى اليسار. وقال عبد الله في نفسه «كأن الزورخانة ستنفعه» وراقبه يحني قامته الطويلة ويدخلها. كانت «الزورخانة» بيتاً قديماً مجهول الأصل، شبيهاً بجارته «الجومة» بابه المصنوع من الخشب الرخيص ذو المصراع الواحد يؤدي إلى فناء مربع الشكل تتوسطه حفرة مستديرة مثلمة الحوافي هي «الجفرة» مهجورة الآن لفصل الشتاء. والى اليسار إيوان صغير بنيت فيه دكة طينية طويلة لصق الحائط فرش عليها حصير من الخوص مهلهل. وفي أقصى الإيوان باب أسود واطئ تهبط بك درجتاه الطينيتان إلى حجرة صغيرة في سقفها «سماية» مدورة. وفي الحجرة دكة طينية أخرى أضيق، ورفوف خشبية وضعت فيها أدوات الزورخانة، ومشاجب منفردة أو مسامير كبيرة تعلق عليها الملابس، والأرض مفروشة ببساط مبقع مختلط الألوان ضار بلون الجلد المدبوغ العتيق. وفي الجانب الآخر حجرة أخرى يسكن فيها حارس الزورخانه، والمقيم فيها. كانت الزورخانة لا تستقبل زواراً كثيرين في موجات البرد والمطر. كان المطر يملأ الجفرة، وينقع الجدران، ويتسرب من خلال السقف إلى أرض الحجرة. وحجرة اللعب لا تتسع لغير لاعبين أو ثلاثة. وكانت الزورخانه زورخانة «المحلة» مثل مقهى دبش. فكان رجال الطرف يترددون عليها من حين لآخر كلما شعروا بأن أجسادهم ثقيلة، وتحتاج إلى تمرين عضلات. مجرد هواية كالسباحة ولعب الدومينو وتدخين النرجيلة.
10.500د 9.000د

القلب صياد وحيد - كارسن مكولرز - ترجمة عزة حسون - المدى

«بموهبتها الأدبية الأصيلة تقنعنا الآنسة مكولرز بأننا فوَّتنا على أنفسنا فرصة رؤية ما هو واضح في العالم الواقعي... إنّ مكولرز سيدة البصيرة النافذة والخاصة، وقاصّة لا نظير لها... إنّها كاتبة من الطبقة الأعلى». -ف. س. بريتشت- «لم تستقِ كارسون مكولرز إلهامها من العناوين العريضة ثمّ ادعت أنّ ما كتبته روايات من بنات أفكارها. رغم اهتمام مكولرز ببربرية العنصرية في موطنها الأصلي في الجنوب، إلا أنّ قصصها القصيرة، ورواياتها مجازية وواضحة في الوقت ذاته. مجدت الفرد وبخاصة الخاسرين في الحياة... وعكست ذلك القلب الوحيد بيدٍ ذهبية». - جريدة النيويورك تايمز- «وجدتُ في أعمالها كثافة ونبالة في الروح لم أشهدها كثيراً منذ كتابات هيرمن ميلفيل». - تينيسي ويليامز- «إنّها موهوبة جداً. تملك الآنسة مكولرز قوة ملاحظة وذاكرة غيرعادية، وموهبة فذّة في ترجمة الإحساس المسترجع في الذاكرة عبر اللغة». -ديانا تريلنغ- «إنّ الجانب الأكثر إذهالاً في عملها تلك الإنسانية المدهشة التي مكنت كاتبة بيضاء - لأول مرة في الأدب الجنوبي - من التعامل مع شخصيات زنجية بتلك السهولة والعدالة التي تتعامل بها مع عرقها. ولا يمكن عزو هذا إلى أسباب فنية أو سياسية، بل ينبع هذا من موقفها الخاص من الحياة والذي مكّن الآنسة مكولرز من الترفع على ضغوط بيئتها، وتبني الإنسانية البيضاء والسوداء بمسحة وعي ورقة». -ريتشارد رايت-
19.500د 18.000د

القلعة البيضاء/نوبل - اورهان باموق - ترجمة عبد القادر عبداللي - المدى

واحدة من الروايات الشهيرة جدا في تركيا وهي من تأليف الروائي التركي الحاصل على جائزة نوبل للآداب "أورهان باموق"، وتدور أحداثها حول شخصية عالم إيطالي شاب في القرن السابع عشر، يخرج في رحلة بحرية من فينيسيا إلى نابولي، فيقع في قبضة القراصنة العثمانيين ويباع في سوق أسطنبول لعالم تركي متلهف على تحصيل العل م الذي وصل إليه الغرب.. بعد اطلاع كل منهما على أسرار وخطايا الآخر.
12.000د 10.500د

القليل - هاكان جوندي - ترجمة جلال رفعت - المدى

كانت في السادسة من العمر وكان عليها أن تموت وهي في هذا العمر. لم تكن تجرؤ على إشاحة نظرها عن تلك الحشرة. ترتعد أوصالها من شدة الخوف وهي تنظر إلى سقفٍ تبلغ مساحته مساحة حقل من حقول عبّاد الشمس، ولم تكن ترى فيه سوى تلك الحشرة. حشرة بحجم حبة صغيرة من حبات عبّاد الشمس. سيقانها دقيقة، تبدو مع الشعيرات ال محيطة بها كأنها كرعان، أما مجساتها فكانت دقيقة هي الأخرى كما لو كانت رموشاً حادة. صورة حشرة، بقعة شديدة السواد تصبغ البلوك الإسمنتي ببدنها الراكد كما تصبغ الظلَّ الحالك محولة إياه إلى بقعة رصاصية داكنة. بنفس اللون الذي تخضلت به عينا الفتاة الصغيرة من أثر الخوف. كانت قد قربت البطانية إلى ذقنها وراحت تعتصر حافتها بين كفيها المبتلَّين.
19.500د 18.000د

الكائن الظل - اسماعيل فهد اسماعيل - المدى

6.000د 4.500د