ادب

رتب بـ

جبل الزنابق - سمر يزبك - المدى

تسبح سمر يزبك في فضاءات الحلم، لا تركب عصا الساحرة، وإنّما الحروف والأشجار والمخلوقات الغريبة، أو تمتطي غيمةً عارية، وتزور عوالمَ خفيّة، في أعماق الذات والعالم. أحلام ليست كوابيس، وإنّما رؤى واقتحامات مختلفة وحكايات. كلّ شيء يمكن أن يحدث في الحلم، خارج كلّ القيود، وبعيدًا عن قانون الأواني المستطرق
7.500د 6.000د

جراة الصمت - بهاء برهان - المدى

كنت أشعر أن ما يقوله لا يحتمل أن أتناوله بالشكل الذي كنت أتناول به الأشياء في محيطي عادة. أحسستُ أنه علي أن أخرج من نفسي وأن أترك كل ذاكرتي لأعيد صياغة فكر آخر. فكر جديد أستطيع من خلاله أن أعيد تركيب أشلائي بالشكل الذي يجعلني قادرة على مواجهة وعي ابني المليء بكل هواجس المسلمات التي كنت حتى لا أعير لها أهمية. كم قلت لنفسي إنه عليّ فهم نفسي ولكن... ضجيج النمل لا يوقظ نائماً.
6.000د 4.500د

جنوب - جوليان غرين - ترجمة هالة عيسى - المدى

كتبت هذه المسرحية رداً على أدب من نوعية مغايرة بدأ بالظهور حوالي عام 1925 وكان يشوه موضوعاً مهماً ونبيلاً إذ يضعه برمته على المستوى الشهواني الجسدي. وإليكم موجزاً بسيطاً للفكرة الرئيسية في "جنوب": عشية حرب الانفصال، ثمة ملازم أميركي يفضي بمكنونات نفسه وبحبه العارم لشاب لم يكن يعرف إلا اسمه. وعندئذ يستبد به الخوف والهلع، لكنه يفلح في السيطرة عليهما. وفي محاولة للفرار من قدره، يطلب يد فتاة، هي أنجيلينا، التي لم يكن يعيرها حتى ذلك الحين سوى القليل من الاهتمام، وهكذا يتكشف بوضوح أنه ليس مغرماً بها، الأمر الذي عبر عنه ثلاثة أشخاص، كل بطريقته: أنجيلينا في بادئ الأمر، ومن ثم والدها وأخيراً جيمي، الصبي الذي بلغ الرابعة عشر من عمره ويتكلم ببراءة ودون مواربة. ويحاول الملازم فيشيفسكي الاعتراف بهواه لمن هو موضوع هذا الهوى، بيد أنه لا يتوصل إلى ذلك تماماً، فيكرر سلوك واحد من أسلافه في حالة مماثلة، ويسعى إلى قتل إريك ماك كلور. ولكي يسوقه إلى مبارزة، فإنه يشتمه ويصفعه، لكنه، عند النزال بينهما، يقدم نفسه ضحية للرجل الذي جعل منه خصماً ويلقي مصرعه على يديه.
10.500د 9.000د

جنوب - دنى غالي - المدى

“جنوب” عنوان الرواية الصادرة عن دار “المدى”، للشاعرة والروائية والمترجمة العراقية دُنى غالي (1963). يتحدّث العمل عن العيش في المهجر، وأيّ معنى يحتمل، خاصة أنّ غالي تعيش في الدنمارك منذ 1992.
12.000د 10.500د

جودت بيك وابناؤه / نوبل - اورهان باموق - ترجمة عبد القادر عبداللي - المدى

رواية ملحمية ترصد التغيرات السياسية والاقتصادية والأجتماعية فى تركيا خلال القرن العشرين عبر الاجيال المتعاقبة فى عائلة جودت بيك، الأول مع انهيار الأمبراطورية العثمانية فى بداية القرن العشرين، والثانى مع وفاة أتاتورك نهاية الثلاثينات، والثالث مع الانقلاب العسكري فى السبعينيات. عندما سئل باموق عن التشابه بين « جودت بيك وأبناؤه» وبين ثلاثية نجيب محفوظ، أجاب « أظن أنى قد أتقاسم مع محفوظ علاقات الشخصيات بالمكان، وكتابة الأحياء والشوارع، وتناول الأحاديث الجانبية والمؤامرات التى تحكيها النساء. ولكن الأمر أكثر عمومية من هذا، يشغلنى تحول حياة العائلات الكبيرة حيث يتعايشون سويًا كما لو كانوا جماعة موحدة، ثم تتفتت الاسرة من البيت الخشبى التقليدى إلى مساكن متفرقة فى بناء موحد .. كل هذا يشكل عالمى الروائى الذى ربما يشبه محفوظ، لكنه يختلف عنه أيضًا».
24.000د 22.500د