قصص

رتب بـ

مذكرات صياد - ايفان تورغينيف - ترجمة حياة شرارة - المدى

هي مجموعة من القصص القصيرة نشرت 1852 بقلم إيفان تورغينيف. وكان هذا أول عمل كبير حقق له الشهرة. وكان قد كتب هذه المجموعة من القصص القصيرة بناء على ملاحظاته الخاصة عندما كان يذهب للصيد في أملاك والدته في سباسكوي، حيث شاهد إساءة معاملة الفلاحين وظلم النظام .
21.000د 19.500د

مسرات النساء - لطفية الدليمي - المدى

عدت ابحث عن بقايا شئ من جسد المرأة الذي اختفى وذهبت فزعة الى غرفة نومي : وقفت امام المرآة الكبيرة في خزانة ثيابي فلم اشاهد شيئاً ولم ينعكس فيها سوى الجدار ولوحة امرأة نصف عارية تمثل (زليخا) عاشقة (يوسف) رسمها لي طالب فنون معدم بثمن قميص وسروال. حدقت بالصورة فلبثت (زليخا) في ذهول شهوتها ترمق بابا ً موارباً يوشك ان ينفتح ليبزغ منه الفتى يوسف, وجسدها يتألق في إشراقة الرغبة, وردياً وصافياً تنضج فتوته من اعطافها.. رايتها تنظر الي حتى ظننت انها تسخر مني وهي تراني بكل حواسها المتوفزة, بينما تحولت انا الى عدم وفراغ, لقد انتهيت وبقيت (زليخا) تتراءى في المرايا وتتكاثر في الهوى الصاخب وتصرخ في الازمنة : (هيت لك..) تملكني الرعب وبدأت أعي محنتي : انني امرأة استحالت الى هواء, فماذا تفعل امرأة بلا جسد بحياتها؟؟ وشئت ان اختبر حواسي وانا في وحدتي, فتحت التليفزيون الصغير في غرفة نومي فانهمرت صور القتلى وملأت الشاشة جثث رجال متيبسة واخرى مقطوعة الرؤوس والاطراف وبعضها اخصيت قبل قتلها, وجثث جرى تعذيب اصحابها حتى الموت
9.000د 7.500د

موسيقى صوفية وقصص اخرى - لطفية الدليمي - المدى

مسرحية يختلط فيها الشعر بالنثر بلغة الماغوط الساحرة الساخرة الزاعقة الشاخرة أحيانا. إنه الجد في صورة هزلية لا يسعك معها إلا التعجب على حال أمة لا تكاد تبرح مكانها على مدى عدة عقود و ترى أن الحل في العودة للماضي لا في السير قدما نحو المستقبل الذي لا نتصور لنا مكانا فيه.
12.000د 10.500د

مولود اخر المجموعة القصصية الكاملة - غائب طعمة فرمان - المدى

كتبت هذه القصص وأنا بعيد عن العراق، في أعوام 55 و 56 و 1957، حين كان العراق يعربد فيه الجلاء ‏نوري، وبغداد - عاصمتنا وعاصمة أجدادنا - مباحة للمقامرين وذوي النوايا السود، جنرالات حلف بغداد ‏المقبور، والشعب العراقي كان يعض بالنواجذ حقداً على الخونة، والراكبين على رقاب الخونة، وتذمراً أو ‏تأهباً لمعركة الشرف والحياة والحرية.‏
7.500د 6.000د

نخب النهايات السعيدة - عبد الستار ناصر - المدى

على الرغم من أن العنوان "نخب النهايات السعيدة" ألا أن "عبد الستار ناصر" عندما يكتب يقول شيئاً ويعني آخر. في الكتاب (26) قصة، وتفتتح بقصة فانتازية من وحي الخيال الافتراضي ولا نقول العلمي، تدعى القصة "عام (2057)، وتوحي باستحالة التفرقة العنصرية بين البشر، وبين البداية والنهاية قصص لا تنسى ونهايات حزينة ونقد للواقع السياسي في العراق؛ ففي قصة "لماذا ينهق الحمار" ينتقد الروائي وبأسلوب شديد التهكم واقع الخلافات الطائفية في العراق، التي صارت تفرض واقعها على الناس وتمنع تواصلهم. هي قصة حب تنتهي نهاية مأساوية، لأن أبطالها بقوا أسرى تصوراتهم الطائفية، وقبلوا أن يظلوا خاضعين للإرهاب المذهبي.
12.000د 10.500د

وكان مساء/ نوبل - هاينرش بل - ترجمة سمير جريس - المدى

ما هي القيمة الحقيقية لقدم جنديٍّ أنقذت حياة ضبّاطٍ أعلى منه رتبة؟ كيف يضحك في الحقيقة شخصٌ اتّخذ الضحك مهنة له؟ كيف تختصر إجابات مقتضبة بنعم أو لا سعادةَ رجل؟ وما الذكريات التي ستثيرها بضع لوحاتٍ معلّقة في مدرسةٍ تحوّلت لمستشفى عسكريّ، لدى تلميذٍ مصابٍ عائد من الحرب؟ أيكون من الجيّد أن نعيش لنعمل، أم أن نعمل لنعيش؟هذه الأسئلة وغيرها، سيحرّكها الكاتب الألماني "هاينريش بُل" في هذا الكتاب. عاكساً بأسلوبه الطريف حيناً، الغاضب حيناً آخر، والحسّاس في كلّ حين، سخريّته من الظروف التي تلت الحرب، وأجبرت الناس على معاودة حياتهم كأنّ شيئاً لم يكن، واستهزاءه بالنزعة الرأسمالية التي تطالب الجميع بالعمل بأقصى طاقتهم من أجل "المستقبل"... مثمّناً التأمل والبطء، يكتب "هاينرش بُل" في هذه القصص ردّه على عالمٍ عجول، ممسوس بالجنون، وفاقد لإنسانيّته.
6.750د 5.250د