فنون

رتب بـ

محنة محمود الشاهد - محمد سعيد الصكار - المدى

7.500د 6.000د

مسرح التعزية في العراق - مناضل داوود - المدى

شاهدت في قرية إيرانية نائية شيئاً من أقوى الأشياء التي شاهدتها في المسرح في أيما وقت مضى: مجموعة من أربعمائة قروي يجلسون تحت شجرة ينتقلون من هدير الضحكات الى النحيب العلني، رغم أنهم يعرفون تماماً نهاية القصة، فقد شاهدوا الحسين سابقاً وهو يتعرض لخطر القتل، وكيف كان بناور أعداءه، واستشهاده بعدئذ، وعندما يموت الحسين يغدو شكل المسرح حقيقة.
8.250د 6.750د

معجم الاوبرا - محمد حنانا - المدى

19.500د 18.000د

من كاليغاري الى هتلر دراسة حول تاريخ السينما الالمانية - زيغفريد كراكاور - ترجمة كامل اسماعيل - المدى

هذا الكتاب هو دراسة حول تاريخ السينما الألمانية. لم يبدأ تطور الفيلم الألماني إلا بعد نهاية الحرب العالمية الأولى في عام 1918 حيث صعدت التعبيرية الألمانية في السينما, في موازاة التعبيرية الالمانية في الفن التشكيلي, وشهدت العشرينات في واوائل الثلاثينات من القرن العشرين ولادة روائع الأفلام الألمانية. وكانت هذه الأفلام تكشف عن المخاطر التي أدت الىصعود النازية بقيادة هتلر الذي دمر الفن والحياة وجر شعبه الى جحيم الحرب العالمية الثانية. زيغفريد كراكاور فيلسوف السينما يؤرخ لتلك الفترة التي عاشها وكتب عنها بعمق. ويتحدث في كتابه هذا عن المراحل التالية: المرحلة المبكرة, فترة ما بعد الحرب 1895-1918, فترة الاستقرار 1918-1924, مرحلة ما قبل هتلر 1930-1933.
19.500د 18.000د

هاملت امير الدانمارك - وليم شيكسبير - ترجمة صلاح نيازي - المدى

هذه هي الترجمة العربية الكاملة والمنظومة الأولى لمسرحية شكسبير الشهيرة هاملت، وقد ترجمها الدكتور محمد عناني أستاذ الأدب الإنجليزي وذو الخبرة الواسعة في الترجمة من الإنجليزية وإليها، وهو يقدم لها بمقدمة شاملة تتناول النوع الأدبي للمسرحية والآراء النقدية المختلفة فيها حتى مطلع القرن الحادي والعشرين، كما يذيل الترجمة بحواش مستفيضة تعالج شتى مشكلات النص اللغوية وتعرض أهم تعليقات النقاد عليها وتفسيراتهم لما غمض فيها أو أثار الخلاف.ولما كان الأصل يجمع بين النظم والنثر فقد راعى المترجم ذلك فخرجت ترجمته صادقة وأمينة في المعنى والمبنى للأأصل الشكسبيري، ولا شك أن السلاسة التي تتميز بها العبارة العربية سوف تيسر تذوق النص لغير المتخصص قبل المتخصص.
12.000د 10.500د

هتلر والسينما - بيل نيفن - ترجمة هيثم لمع - المدى

شكّل اهتمام هتلر بالفنون في كثير من نواحيها موضوعاً للتوثيق الشامل؛ إذ نجد مثلاً الدراسات حول الكتب التي قرأها هتلر وحول اهتمامه بالهندسة المعمارية، وحول شغفه بمؤلّفات فاجنر الأوبرالية. كما قرأنا عن تدخّله في المعارض الفنّية الألمانية الكبيرة بين العامين 1937 و1944. ونعرف أيضاً ذوقه الشخصي في الفنون معرفة وافية. كذلك ظهرت أبحاث متخصّصة في هندسة ديكورات الأماكن التي أقام فيها هتلر. غير أنّه ليس هناك الكثير من المعلومات حول اهتمام هتلر بالأفلام السينمائية. يُمكن مثلاً تكوين فكرة نموذجية عن ذلك الاهتمام عبر دراسة كلاسيكية وضعها فريدريك سبوتس عن موقف هتلر من الفنون بصورة عامّة، يُعلمنا فيها أنّه بينما كان هتلر يستمتع بمشاهدة الأفلام، لم يكن يهتمّ بالسينما كفنّ وأنّه «ترك لجوزف جوبلز أمر استخدام السينما لأهداف الدعاية السياسية»، نقطة ظهرت بشكل غير مباشر في دراسات عديدة عن السينما في الرايخ الثالث. وقد أفرد الباحثون حيّزاً مهمّاً للدور الحاسم الذي أدّاه «وزير الأفلام والدعاية» جوزف جوبلز، ووزارة الدعاية السياسية بصورة عامّة أكثر في توجيه مسار صناعة الأفلام النازية. في هذا الإطار، غالباً ما يُشار إلى مشاهدة هتلر الأفلام، وتوقّعاته منها، ورقابته عليها. كذلك نُشرت نصوص مهمّة عن صناعة الأفلام الأمريكية وردود فعلها تجاه النازية، وكلّها تُعرّج على اهتمام هتلر بالأفلام. غير أنّ الانطباع الذي يتكوّن لدى المرء من أغلب الكتب المهتمّة بصناعة الأفلام في الرايخ الثالث هو أنّه لا يوجد الكثير كي نتعلّمه عبر التفحّص عن قرب في تدخّل هتلر. أمّا هذا الكتاب فيُظهر بالعكس أنّه يُمكن في الواقع لهذا التمعّن أن يُعلّمنا الكثير.
18.000د 16.500د

هوليوود والحلم الامريكي - آن ماري بيدود - ترجمة نبيل الدبس - المدى

النسخة العربية من كتاب "هوليوود والحلم الأميركي: السينما والأيديولوجيا في الولايات المتّحدة" للباحثة آن ماري بيدو. عبر تحليل العديد من الأفلام الأميركية المعروفة وسياق إنتاجها، تسعى المؤلّفة إلى الكشف عن الروابط الوثيقة بين "هوليوود" ومراكز صناعة القرار السياسي والاقتصادي في الولايات المتّحدة. يدافع الكتاب عن مقولة أنه "جرى بناء السينما الأميركية على أساس أنها مدرسة تعطي دروساً أخلاقية" للآخرين، ومهمّتها "أمركة" المشاهدين وتقريبهم من "القيَم" الأميركية.
19.500د 18.000د

هيتشكوك - تروفو - فرانسوا تروفو - ترجمة عبدالله عويشق - حسن عودة - المدى

ليس بخافٍ، أن أعمال ألفريد هيتشكوك مثار إعجاب الناس في العالم بأسره، ولا سيما خلال أعوام الخمسينيات والستينيات حيث بلغ هيتشكوك ذروة إبداعه ولحاجه... هذا النجاح وتلك الشعبية لم يصادفا قبولاً لدى النقد الأميركي والأوروبي الذي سيجعل هيتشكوك يدفع ثمن نجاحه، من خلال تعامله مع أفلامه، بمنتهى الغطرسة ورميه ا بكل ما في جعبته من هجاء، فيلماً بعد الآخر.
25.500د 24.000د