في آخر ملوك شنغهاي يروي جوناثان كوفمان التاريخ الرائع لكيفية مشاركة هذه العائلات في الازدهار الاقتصادي الذي فتح الصين على العالم، لكنه ظل متجاهلًا لعدم المساواة العميقة في البلاد والاضطرابات السياسية على أعتابها. في قصة تمتد من بغداد إلى هونغ كونغ إلى شنغهاي إلى لندن، يدخل كوفمان في حياة وعقول هؤلاء الرجال والنساء الطموحين ليصوغ قصة تهريب الأفيون والتنافس الأسري والمؤامرات السياسية والبقاء على قيد الحياة.
إن أدب الغزل في بلاد الرافدين الذي جاءنا متكاملا حيويا مؤثرا من خلال النصوص المسمارية المدونة باللغتين السومرية والأكدية منذ ما يقرب من خمسة ألاف سنة، وكذلك مشاهد الإثارة التي صورتها الفنون المرئية العراقية القديمة، كل هذه الوثائق عرضت لنا المراحل السرّية والعلنية، المقدسة والدنيوية لخفايا الحب والغزل والجنس عبر المراحل الحياتية للمرأة والرجل.